{ حمامة فكتوريا المتوجة }
..
قبل أن تشاهدوا الصورة سأعطيكم بعض المعلومات عنها :
..
إنها نوع من أنواع الحمام البري
وحجمها أكبر من حجم الحمام العادي
وتسكن هذه المتوجة في : بابوا غينيا
إن بعض الناس ينخدعون ولا يعترفون بها كحمامة
بسبب حجمها الكبير وريشها المنفوش الطليق الذي يعطيها ظهور أكبرمما هي عليه بالواقع .
إن أصل هذه الحمامة يرجع إلى سنة 1800
وبسبب تكاثرها البطيء جداً لن ترى لها إنتشار كبير
أي أنها تبيض بيضه واحده في السنه أو بيضتان
وتفقس بعد 30 يوم ،
وهذا النوع لن يتزاوج حتى يبلغ عمره السنتان
التغذية :
*من صفات تغذية هذا الطائر إنه لا يمكن أن يأكل وهو داخل القفص
يحب أن يأكل وهو خارج القفص طليق .
يتغذى هذا الطائر الجميل على لب الثمار المطحون
والحبوب والبذور عامة
والغريب أن المربون لهذه الحمامة يطعمونها
مكعبات التفاح وهي ترحب بأي نوع من الثمار المقطعة
والفستق النيئ والجبن وهم يحبون الجبن كثيراً بجانب الحبوب
والأغرب أنها تغذي صغارها على حليب الحمام ..!!
نعم إنه سائل يتكون في حويصلات في جسم الانثى
وبعد ذلك تضخه من فمها إلى افواه الصغار
وهذه الصفة والتقنية في هذه الحمامة ، لم يسبقها من قبل ولا طير
أما تستحق أن تكون ملكة ،ليس فقط للتاج المشيد على رأسها
لا ولكن لإبداع خلقها وصفاتها أيضاً
ولكم بعض المعلومات الاضافية عن طبيعة هذه الحمامة المتوجة
إنها لا تهاب البشر عندما تتعود عليهم
إنها لا تؤذي أي حيوان ولو كان يصغرها حجماً
وختام المعلومات ، إنها تحب الطقس البارد
وتحب أن تكون في مكان هادئ ومرتفع